فن

طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام يكتسح السوشيال ميديا.. ماذا حدث؟

المصدر
بهاء حجازي

كشفت الفنانة عفاف مصطفى تفاصيل جديدة حول تجاهل طلبها المستمر لزيارة الفنان المصري عادل إمام، وأوضحت حقيقة الأنباء التي ترددت مؤخراً حول تعرض محمد رمضان للطرد من حفل خطبة حفيدة عادل إمام قبل أشهر.

وانتقدت بعض التعليقات طريقة طلب عفاف مصطفى لزيارة عادل إمام من خلال منشور عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، موضحة أنها حاولت التحدث مع المخرج رامي إمام أكثر من مرة لكنه يتجنب الرد عليها، موضحة رغبتها في الاطمئنان على والده والجلوس معه قليلاً.

وتحدثت بعض التعليقات من المتابعين عن طرد محمد رمضان من حفل خطوبة حفيدة عادل إمام، حيث قال أحدهم: "طالما مردش متكرريش الطلب ممكن يكون هو تعبان وحضرتك عارفة إنه بلغ من العمر أرذله، أكيد فاكر ناس وناس لأ، وسمعت إن حصلت مشكلة لمحمد رمضان، كان راح خطوبة حفيده من غير ما يقولهم واتطرد، بلاش تحطي نفسك في حتة هتزعلك من حد بتحبيه".

وكشفت عفاف مصطفى حقيقة طرد محمد رمضان، مؤكدة أن تلك مجرد شائعة لأن أسرة عادل إمام لا تقوم بمثل هذه الأشياء قائلة: "محصلش أن محمد رمضان أتطرد دي شائعة.. لأن أسرة عادل إمام ناس منتهى الذوق والأخلاق ورامي حد مؤدب فوق الوصف لأني اشتغلت معاه كتير وعارفاه كويس".

عفاف مصطفى توجه رجاء لزيارة عادل إمام وكانت الفنانة عفاف مصطفى نشرت قبل يومين رسالة موجهة لنجل عادل إمام تطالبه فيها بالإجابة عى رجائها المتكرر لزيارة والده، مؤكدة أنها تعلم مكان منزل عادل إمام إلا أنها ترفض زيارته بدون موعد لأن مبادئها وأخلاقها لا تسمح لها بذلك.

وقالت عفاف مصطفى: "زعلانة من رامي إمام بعتاله الرسالة الأخيرة دي عالوتساب ضمن العشرات قبل كده، الرسالة الـ 15 لك أستاذ رامي أتمنى يقرأها أستاذ عادل، نفسي ورجائي أشوف الأستاذ عادل وجه لوجه لأني عارفة أني الوحيدة اللي بضحكه".

وأشارت إلى أنها وجهت له طلبات متكررة لزيارة عادل إمام، متسائلة: "حضرتك يا أستاذ رامي الوحيد تقدر تحسم طلبي المتكرر، سؤال هو أنا خطر على بابا ولا حاجة؟ أنا لو عملت كوبي لكل رسائلي التي أرجوك فيها أن أزوره ونزلتها في صفحتي حضرتك هتحقق لي طلبي لما تلاقي الناس متضامنة مع رجائي، الرجاء المتكرر".

وتابعت: "نفسي ورجائي أشوف الأستاذ عادل وجه لوجه، لأني عارفة إني الوحيدة اللي بضحكه لما بقعد جنبه زي ما قال لي قبل كده، وكنت دايمًا أكلمه تليفونيًا ويضحك ويبقي سعيد لمجرد يسمع صوتي".